التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

المشاركة المميزة

أنواع السيرة الذاتية

أنواع السيرة الذاتية : يعتمد شكل السيرة الذاتية التي تستخدمها على خبراتك ومنصبك الحالي، بالإضافة إلى طبيعة الوظيفة التي تتقدّم إليها، حيث أنّه يوجد 3 أشكال أساسية عليك معرفتها قبل كتابة السيرة الذاتية: 1-         السيرة الذاتية المبنية على المهارات  Skills-based CV  : يعتبر هذا النوع من السيرة الذاتية الأكثر شيوعًا، إذ تركّز على أهمّ الخدمات التي يمكن للمرشحين تقديمها لأصحاب العمل، بما في ذلك المهارات المكتسبة في وظائف مشابهة أو المهارات الحياتية. يعتبر هذا النوع من السيرة الذاتية مثاليًا في حال كان لديك تاريخ حافل بعدّة وظائف، حيثّ يمكنك هنا توضيح كيف يمكن لمهاراتك السابقة أن تخدم صاحب العمل. متى يُستخدم هذا النوع من السيرة الذاتية؟ الأشخاص الذين لم يتمّوا تعليمهم الجامعي. أولئك الذين يفتقرون للخبرات ذات العلاقة بالوظيفة التي يتقدّمون لها. نصيحة: من الجدير بالذكر أنّ قسم "الهوايات والاهتمامات" مهمّ في هذا النوع من السير الذاتية، نظرًا لأن ذكر مثل هذه التفاصيل يوضّح مدى اهتمام المتقدّم بمجال معيّن ذو صلة بالوظيفة التي يتقدّم لها، لذا احرص عند كتابة السيرة الذاتية المبنية على
آخر المشاركات

اهمية السيرة الذاتية وأهمية كتابة سيرة ذاتية قوية

  -            ما هي أهمية السيرة الذاتية؟ 1-        تعتبر السيرة الذاتية وسيلتك للتعريف عن نفسك بطريقة مهنية وتسويق مهاراتك وخبراتك بين أرباب العمل. 2-        هي جوازك الأول للوصول إلى مرحلة المقابلة الشخصية، فلن تتمكّن من دونها من الحصول على فرصتك سواء في العمل أو التدريب أو غير ذلك من الفرص. 3-        وسيلة جيدة لتذكّرك بكلّ ما حققته خلال مسيرتك المهنية والأكاديمية. 4-        تعدّ السيرة الذاتية طريقة مثلى تتعرّف من خلالها على نقاط الضعف في مهاراتك أو مؤهلاتك الأكاديمية. 5-        تعتبر وسيلة جيدة لإنعاش ذاكرتك قبل المقابلة الوظيفية.     - ما هي أهمية كتابة السيرة الذاتية القوية؟ فيما يلي 3 فوائد رئيسية للسيرة الذاتية القوية المكتوبة بشكل صحيح: 1-        رفع فرصك في الحصول على وظيفة تتناسب فرص توظيفك طرديًا مع درجة جودة سيرتك الذاتية. فعندما تمتلك سيرة ذاتية منظّمة وواضحة يسهل على قارئها تصفّحها واستخراج المعلومات منها، ستُعطي انطباعًا بمدى جدّيتك في كلّ ما تقوم به وهو أمرٌ يحترمه أرباب العمل كثيرًا. 2-        تسهيل إجراءات المقابلة الوظيفية ستصبح المقابلات الوظيفية التي تُجريها أكث

نصائح عند كتابة السيرة الذاتية

  نصائح عند كتابة السيرة الذاتية  : 1-        كن عمليًا يجب أن يكون طول السيرة في العادة صفحتان ( A4 ) كحدّ أقصى، حيث يقضي أرباب العمل ما معدّله 8 ثوانٍ فقط في قراءة أي سيرة ذاتية تصلهم، لذا فأسرع طريقة لأن ينتهي بك الأمر مع كومة المرشّحين المرفوضين للوظيفة هو أن تكتب كلّ قصة حياتك في السيرة الذاتية,    واحرص على أن كتابة السيرة الذاتية بأسلوب مباشر، عملي ومختصر، واحتفظ بالتفاصيل الصغيرة والإنجازات الثانوية لوقت المقابلة الوظيفية. 2-        خصّص سيرتك الذاتية خذ وقتك للاطّلاع على الشركة التي ستقدّم إليها، وتعرّف أكثر على الوظيفة التي ترغب فيها، ثمّ عدّل سيرتك الذاتية بما يتناسب مع الشاغر الوظيفي. هذا لا يعني بالطبع أن تضيف معلومات لا علاقة لها بالواقع، ولكن يمكنك أن تستثني أو تضيف بعض المهارات التي تتناسب مع الفرصة التي تتقدّم إليها. سيقدّر أصحاب العمل هذا الجهد، لأنهم في النهاية سيجدون بالضبط ما يبحثون عنه. 3-        عرّف بنفسك لا تتوّقع أن يتمكّن صاحب العمل من الربط بين خبرتك ومهاراتك وبين الوظيفة المعلن عنها. لذا ضع دائمًا فقرة صغيرة في بداية السيرة الذاتية، تعرّف فيها بنفسك وتوضّح

أقسام السيرة الذاتية

  السيرة الذاتية أو الـ  CV  (اختصارًا للكلمة اللاتينية  Curriculum Vitae  والتي تعني سيرة الحياة)، هي مستندٌ مفصّل يوضّح خبرة الفرد الوظيفية ومسيرته الأكاديمية. تُستخدم السيرة الذاتية في الغالب عند التقديم لفرصة عمل أو تدريب لكنّها قد تُطلب أيضًا عن التقدّم لمنحة دراسية أو غيرها من الفرص المختلفة.   أقسام الـ  CV   : تتضمّن أغلب السير الذاتية الأقسام التالية: 1-        المعلومات الشخصية: الاسم، رقم الهاتف، البريد الإلكتروني، العنوان...الخ. 2-        المؤهلات العلمية: حيث يتضمّن هذا القسم جميع المؤهلات الدراسية التي حصل عليها الفرد، من شهادات جامعية أو شهادات تدريب مع ذكر اسم الجامعة أو المؤسسة التعليمية وعدد سنوات الدراسة وفق ترتيب زمني تنازلي (من الأحدث إلى الأقدم). 3-        الخبرات العملية: أيّ جميع المناصب التي شغلها الفرد خلال حياته المهنية ومدّة كلّ منها مع ذكر اسم الشركة أو المؤسسة مع تحديد تواريخ البدء والانتهاء. وتٌرتّب كذلك ووفق تسلسل زمني تنازلي. 4-        المهارات: وتشمل جميع المهارات التي يمتلكها المتقدّم مع التركيز على تلك المرتبطة بالوظيفة مثل المهارات اللغوية؛ أو الحاس